هام جدا جدا اضرار ممارسة الجنس في الدبر؟

الأربعاء، 6 أكتوبر 2010

| | |
حديثنا اليوم نخصه لنوعية خاصة من الأزواج و الزوجات

فيامن اعجبك الشذوذ ، وطلبته من اقرب الناس إليك

لن اقول لك ان هذا الفعل حرام

ولن اقول ان الصحابة رضي الله عنهم كانوا يسمونه اللوطية الصغرى

ولن اقول لك ان الحيوانات تترفع عن فعل هذا

ولن اقول أيضاً انه منافي للفطرة


ولكن اقول لك اخي الحبيب


لقد اثبت الطب الحديث ان اتيان المرأة في دبرها يسبب ارتخاء في عضلات الدبر، وتوسيعاً له، وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان مما


يصل إلى خروج النجاسة غير الإرادي، ومايستتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة، إضافة إلى الأمراض التي تصيب الطرفين والإيدز أشهرها في أيامنا.


وهذا كله من الشذوذ الذي حرمته جميع الشرائع السماوية


فهل عقلت اخي وفهمت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


هل عرفت مدى التأثير الذي يصيب زوجتك إذا فعلت هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


وفي نهاية كلامي اضيف لك معلومة بسيطة جداً


كثرة اتيان المرأة في دبرها يسبب جروح وتهتكات في فتحت الشرج


ومع كثرة الممارسة تدخل بعض الحيوانات (الكائنات) المنوية إلى مجرى دم المرأة ،


وهذه بالطبع اجسام غريبة فتحاربها الأجسام المضادة داخل الدم


( المصيبة )


إذا حصل جماع صحيح وقذف الرجل في فرج زوجته تعرفت الأجسام المضادة على


هذا الجسم ( الذي سبق لمحاربته ) فتقوم بقتله


ما النتيجة


العـقـم


هل تريد أن تكون عقيماً؟؟


قال رسولنا الكريم عليه


قال عليه الصلاة والسلام : فلا تأتوا النساء في أعجازهن اي أدبارهن رواه الترمذي وأبو داود بسند حسن

لهذا يحرم وطء المرأة في الدبر، ولا ينظر الله إلى رجل جامع امرأة في دبرها، والدبر: محل الأذى والقذر

وإتيان المرأة من الدبر مهانة للكرامة وحيوانية فى الفعل وتدنى فى الطبع وخساسة فى الإنسان

فليتق الله من فعل وليعود إلى ربه ويندم لعل الله يتوب عليه


من الآثار المترتبة على هذا الفعل


أولا : يذهب الحياء من الوجه ويجرئ على المعاصي وقد تنحرف الزوجة بسبب هذا الشذوذ


ثانيا : تجرئ الزوجة على زوجها ويجرئ الزوج على أنتهاك المحرمات والوقوع فيها

يزيد التفكير في أنتهاك المحرمات . فقد قام قوم لوط بممارسة اللواط مع الرجال بعدما تجرؤ على أدبار نسأئهم كما ذكر أهل العلم

ان هذا العمل يهز عرش الرحمن فلا حول ولا قوة الا بالله

مالذى أصاب الناس ؟


يهرولون خلف كل ماحُرِّم عليهم ، ويجتنبون ماشُرِّع لهم ؟


أيتركون الله الخالق البارئ المصور


ويتبعون قوم لوط ؟


واعـلــمى ياأخـــــــــــــــــتاه


وهذا الفعل يوجب التفرقه

والطلاق

تشريح فتحه الشرج واسباب النهي عن وطء الدبر


نعرض السبب العلمي لتحريم إتيان المرأة من الدبر واخطاره على المرأة والرجل


والموضوع يبدأ بالتعريف عن القناة الشرجية


عضلة فتحة الشرج بشكل عام وطبيعي



عضلة الشرج وهي مرتخية بسبب تكرار


الجنس الشرجي



فمن أكبر الاخطار للجنس الشرجي هو أن العضلة المتحكمة بفتحة الشرج تصبح مرتخية مع تكرار الجنس الشرجي وهي عبارة عن دائرة من العضلات تقوم بالتحكم بمرور البراز إلى الخارج وهذه العضلة تسمى ( sphincter )


وفي هذه الحالة يكون الشخص الممارس عليه غير متحكم بفتحة الشرج تحكم كلي كما أن المنطقة المحيطة بفتحة الشرج يتغمق لونهاا في أحيان كثيرة وبما أن الشرج منطقة لا توجد بهاا إفرازات طبيعية فهي عرضة لتمزق وهو نوعاان


تمزق خارجي (externaltear)


وهذا أقل ضررا لانه ملاحظ بالعين المجردة ويمكن الاحساس به وبه درجة من الالم . والجلد المغطي للمنطقة الخارجية به خلايا جلدية ميتة تقوم ملاحظته أثناء دخول الحمام كما أن الجلد بعمل طبقة من الحماية للجلد الدخلي على عكس المنطقة الدخلية للقناة الشرجية


تمزق داخلي (internaltear)



أما التمزق الدخلي للقناة الشرجية هناك فرصة كبيرة لحدوث أمراض وألتهابات تدخل إلى الجهاز الدوري للجسم لان مثل ما أنتم ملاحظين في الصور هناك أوعية دموية مغذية للمنطقة ويمكن للبكتريا الامراض الجنسية الانتقال إلى الجهاز الدوري فتدخل كامل الجسم .


المتواجدة طبيعيا في المنطقة فهذه التمزقات الداخلية تسمح بدخول البكتيريا والجراثيم والالتهابات بدرجة أسرع للجسم.


القناة الشرجية غير حساس للالم.ولهذا لا يحس الشخص بهذه بالاضافة أن الجزء الداخلي من التمزقات الميكروسكوبية فتجعله غير مكترث للامر


وهنا الخطورة الشديدة..الشذوذ يكون أجسام مناعية تحارب المني ومن المعروف ان جسم المرأة التي يمارس عليها هذه التمزقات الداخلية أو الخارجية فيعتبر جسم


الزوج لانه المني يدحل إلى الجهاز الدوري فتتم محاربته غريب


فيكون الجسم أجسام مضادة لماء الرجل .فلو تم الجماع الطبيعي لا يحدث حمل بسبب محاربة الجسم لمني الرجل


أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعلنا هداة مهتدين





غير ضالين

المصدر : موقع منتدى مكتوب عالم الحياه الزوجية








ولا مضلين






اللهم آآمين



0 التعليقات:

إرسال تعليق